Examine This Report on العنف الأسري
Examine This Report on العنف الأسري
Blog Article
ويبرز إطار "احترام المرأة" أيضاً أن التدخلات الناجحة هي تلك التي تعطي الأولوية لسلامة المرأة؛ وتنطوي عناصرها الأساسية على تفنيد علاقات القوة غير المتكافئة بين الجنسين؛ وتتسم بطابع التشارك؛ وتعالج عوامل خطر متعددة بواسطة برامج مشتركة وتُستهل في مرحلة مبكرة من الحياة.
النوع الأول: الدوافع التي ظهرت بسبب عوامل خارجية عاشها الإنسان منذ طفولته وقد تكون رافقته خلال مسيرة حياته، مثل: الإهمال أو تعرّضه لسوء المعاملة، فيلجأ إلى العنف داخل الأسرة،[٨] كما قد تظهر هذه الدوافع بسبب مشاهدة الإنسان في سن الطفولة للعنف العائلي، واعتقاده مع مرور الوقت أنّ العنف وسيلة لضبط الأمور العائلية.[٩]
العنف الأسري وآثاره على الفرد والمجتمع العنف الأسري وآثاره على الفرد والمجتمع -(تعبيرية) مالك العثامنة عبد العزيز الخضراء*
تاريخيًا كان يُنظر إلى العنف المنزلي باعتباره مسألة عائلية لا تحتاج إلى تدخل من الحكومة أو القضاء الجنائي. وكان رجال الشرطة غالبا ما يرفضون التدخل عن طريق القيام بعمليات اعتقال ويفضلون بدلا من ذلك تقديم النصيحة للزوجين أو الطلب من أحدهما مغادرة المنزل لفترة من الزمن.
الاستفادة من تجارب الناجيين من العنف من أجل التغير الإجتماعي. وضع عقوبات وسن قوانين قاسية على مرتكبي العنف الأسري.
مضايقة الشريك، أو مراقبته ومطاردته بالاتّصالات وغيرها من الوسائل.
تحظر قوانين النرويج أي استخدام للعنف. تحظر قوانين النرويج استخدام العنف الضار. تسمح قوانين النرويج بالعنف في بعض الحالات.
الإساءة المادية هي نوع من أنواع العنف عندما يسيطر أحد الأطراف في العلاقة الزوجية على مقدرة الطرف الآخر في الوصول إلى الموارد المالية. الإساءة المادية قد تشمل منع الطرف الآخر من امتلاك الموارد المالية أو تقنين مقدار الموارد المُستخدمة من قبل الضحية أو استغلال موارده المالية، الدافع وراء منع الطرف الآخر من اقتناء الموارد المالية هو الحد من قدرة الضحية على اعالة نفسه بحيث يُجْبَر على الاعتماد ماديًا على الجاني وهذا يشمل منع الضحية من الحصول على التعليم أو البحث عن وظيفة أو الحفاظ أو التقدم وظيفيًا أو الحصول على الممتلكات.
الآثار الجسدية على المدى الطويل: يؤدّي العنف الجسدي والجنسي على المدى الطويل إلى ظهور مشاكل صحيّة؛ كالتهاب المفاصل، نور الامارات والربو، ومشاكل قلبية، وقرحة المعدة، ومتلازمة القولون والضغط العصبي، ومشاكل في جهاز المناعة، ومشاكل في النوم، والكوابيس، والصداع، والصداع النصفي، واتباع أنماط غير صحيّة في تناول الطعام، وإدمان المخدرات، أو الكحول.
ما قد يؤدي إليه العنف الجنسي، وخاصةً أثناء الطفولة، من زيادة احتمال ممارسة التدخين وتعاطي مواد الإدمان والكحول وانتهاج سلوكيات جنسية خطرة.
• أي فعل جنسي، أو محاولة للحصول على فعل جنسي، أو تعليقات أو تحرشات جنسية غير مرغوب فيها، أو أفعال مشبوهة أو موجهة بطريقة أخرى، ضد الحياة الجنسية للشخص باستخدام الإكراه، من قبل أي شخص بغض النظر عن علاقته بالضحية، وفي أي مكان، إذْ لا تقتصر على المنزل والعمل.
من المرجّح أن يواجه الأطفال الذين نشؤوا في أسر ينتشر فيها العنف الممارس من قبل الشريك المعاشر طائفة من الاضطرابات السلوكية والعاطفية يمكن أن تؤدي بهم إلى اقتراف ذلك العنف أو الوقوع ضحية له في مرحلة لاحقة من حياتهم.
وطنية للحد من العنف الأسري بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات الصلة لاسيما المجلس الأعلى لشؤون الأسرة.
عادة ما يكون الرد على العنف المنزلي جهودًا مشتركة بين المؤسسات القانونية، والخدمات الاجتماعية، والرعاية الصحية. وقد تطور دور كل منها بظهور العنف بشكل أكبر للجمهور.